وجه عاصم عبد الماجد عضو مجلس شوري الجماعة الإسلامية ومؤسس حملة "تجرد" الداعمة للنظام الحالى، رسالة عنيفة لما أسماهم دعاة الفتنة من الماركسين والأقباط المتطرفين ومجرمي الفلول بأن الصعيد قادم بغضبه, لافتا إلى أننا سنحشد 100 ألف رجل من الصعيد لدعم الدكتور مرسي.
وخطب "عبدالماجد" خلال مؤتمر" الشرعية خط أحمر" بأسيوط علي فضائية "الجزيرة مباشر", الكلاب الذين قالوا سنمنع اللحية والحجاب، الراجل منكم يوم 30 يونيو يمد إيده".
وقال إن الجماعات الإسلامية لا تعتدي بالسلاح فنحن لسنا معتدين ولم نعتد على أحد منذ أن قامت الثورة وتحملنا سفاهة السفهاء وتحملنا الكثير من التجاوزات فإذا وضع السلاح بوجهنا ضج السلاح.
قائلا: من يقترب من كرسي الرئيس مرسي بغير حق سيحرقه الصعيد حرقًا وإن حاولوا أن يهدموا الشرعية سنكتب فوق هذا الكرسي لا اله الا الله محمد رسول الله , لافتا إلى أنهم يظنون أننا سننزل باستراتيجية دفاعية خسئتم, فنحن سننزل باستراتيجية هجومية، لقد حانت لحظة الحقيقة.
قائلا: من يقترب من كرسي الرئيس مرسي بغير حق سيحرقه الصعيد حرقًا وإن حاولوا أن يهدموا الشرعية سنكتب فوق هذا الكرسي لا اله الا الله محمد رسول الله , لافتا إلى أنهم يظنون أننا سننزل باستراتيجية دفاعية خسئتم, فنحن سننزل باستراتيجية هجومية، لقد حانت لحظة الحقيقة.
وأشارعبدالماجد سنرعب الفلول بالعمل والجدية وليس بالهتافات, مشيرا إلى أن هم قد راهنوا طويلًا علي حلم مرسي واليوم أراهن علي غضب أهالي الصعيد هي غضبة لله، خاتما كلمته: بايعوني بألا ننفر من قضيتنا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق