أثار قرار اللواء أحمد جمال الدين وزير الداخلية، وقف 6 من أمناء الشرطة بالاتحاد العام لأفراد وأمناء الشرطة بالشرقية لمدة شهر، حالة من السخط العام بين زملائهم، ما دفعهم إلى إغلاق مديرية الأمن وجميع أقسام ومراكز الشرطة بالمحافظة.
وقال أمين شرطة منصور أبو جبل، رئيس الاتحاد العام لأفراد هيئة الشرطة بالشرقية، وأحد الذين شملهم قرار الوزير: إن قرار وزير الداخلية جاء لمعاقبتهم على الإضراب الذي نظموه أمس الثلاثاء؛ للتضامن مع زملائهم بإدارة الدفاع المدني بالمحافظة، على خلفية المطالبة بحقهم في حافز التدريب.
وأضاف أن القرار شمل اثنين من أفراد الاتحاد وأربعة من إدارة الدفاع المدني وهما منصور أحمد عبد المنعم أبو جبل "إدارة المرور، رئيس الاتحاد العام لأفراد هيئة الشرطة بالشرقية"، وإسماعيل أحمد مختار "إدارة المرور، وعضو الاتحاد" والأربعة الآخرون من إدارة الدفاع المدني وهم "صابر محمد عبد اللطيف، وصبحي محمد محمود، محمد جمال عبد العظيم، ومحمد السيد رشاد حسن".
مشيرًا بأنهم قاموا باعتصام مفتوح كرد فعل على قرار الوزير، بالإضافة إلى قيامهم باغلاق مديرية الأمن وعدد خمسة من مقار الشرطة بمدينة الزقازيق وهم "إدارة النجدة والدفاع المدني والمرور وقسمي أول وثان الزقازيق" وأنه جاري إغلاق باقي أقسام ومراكز الشرطة على مستوى المحافظة، وتابع أن اللواء محمد كمال جلال مدير أمن الشرقية هو من أبلغهم بقرار الوزير، وأنه قام باستدعاء تشكيلين من قوات الأمن المركزي من أربع محافظات لمواجهة اعتصامهم الذي بدوه صباح اليوم الأربعاء، بديوان عام المديرية بعد قيامهم بإغلاقها.
كان عدد من أفراد الاتحاد العام لهيئة أفراد وأمناء الشرطة بالمحافظة قد انضموا إلى إضراب زملائهم بإدارة الدفاع المدني في ديوان عام الإدارة، للمطالبة باحقية صرف حافز التدريب التي تحصل عليه مديرية أمن الشرقية من المصانع والشركات والمحال التجارية نظير تدريب عمالها وموظفيها على طرق الإطفاء والحماية المدنية والبلغ قيمته 35 ألف جنيه شهريًا.
وأضاف أن القرار شمل اثنين من أفراد الاتحاد وأربعة من إدارة الدفاع المدني وهما منصور أحمد عبد المنعم أبو جبل "إدارة المرور، رئيس الاتحاد العام لأفراد هيئة الشرطة بالشرقية"، وإسماعيل أحمد مختار "إدارة المرور، وعضو الاتحاد" والأربعة الآخرون من إدارة الدفاع المدني وهم "صابر محمد عبد اللطيف، وصبحي محمد محمود، محمد جمال عبد العظيم، ومحمد السيد رشاد حسن".
مشيرًا بأنهم قاموا باعتصام مفتوح كرد فعل على قرار الوزير، بالإضافة إلى قيامهم باغلاق مديرية الأمن وعدد خمسة من مقار الشرطة بمدينة الزقازيق وهم "إدارة النجدة والدفاع المدني والمرور وقسمي أول وثان الزقازيق" وأنه جاري إغلاق باقي أقسام ومراكز الشرطة على مستوى المحافظة، وتابع أن اللواء محمد كمال جلال مدير أمن الشرقية هو من أبلغهم بقرار الوزير، وأنه قام باستدعاء تشكيلين من قوات الأمن المركزي من أربع محافظات لمواجهة اعتصامهم الذي بدوه صباح اليوم الأربعاء، بديوان عام المديرية بعد قيامهم بإغلاقها.
كان عدد من أفراد الاتحاد العام لهيئة أفراد وأمناء الشرطة بالمحافظة قد انضموا إلى إضراب زملائهم بإدارة الدفاع المدني في ديوان عام الإدارة، للمطالبة باحقية صرف حافز التدريب التي تحصل عليه مديرية أمن الشرقية من المصانع والشركات والمحال التجارية نظير تدريب عمالها وموظفيها على طرق الإطفاء والحماية المدنية والبلغ قيمته 35 ألف جنيه شهريًا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق