شهدت مدينة دمنهور سقوط أول ضحية في أحداث العنف التي اندلعت منذ الأمس حيث فارق الحياة "إسلام فتحي15 سنة طالب
بالمرحلة الثانوية بمدينة دمنهور" ، متأثرا بإصابته على الرأس بعصى خلال أحداث العنف التى نشبت بين معارضى قرارات الرئيس مرسى ومعارضيه.
كان إسلام تم نقله منذ إلى مستشفى دمنهور وقد فارق الحياة بعد وصوله بلحظات.
وتباينت الأنباء حول انتماء الضحية حيث أصدرت جماعة الإخوان المسلمين بيانا قالت إن الشهيد عضو في الجماعة وأنه استشهد بعد أن تلقي ضربة غادرة أثناء دفاعه عن مقر الإخوان أثناء محاوله إقتحامه بينا أكد بعض المتظاهرين أن الشهيد من الرافضين لقرارات الرئيس.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق